مقطع تدور أحداث هذه القصة حول أهمية ذكاء القاضي وحكمته، حيث جلس أمير المؤمنين (المأمون) يحكم بين الناس، فدخلت عليه امرأة عليها علامات السفر، فاستخبرها عما تشكي، فأخبرته أن شكواها من ابنه العباس، فطلب من ابنه العباس أن يجلس بجانبها، فأخذت تتهمه بأخذ حديقتها، وبفطن الخليفة أحس بصدق المرأة، فأعاد لها حديقتها وعوضها خيراً.
عنوان الكتاب
أسماء صلاح الدين


أذكياء القضاة
قصص الأطفال