| مقطع |
تتناول هذه القصة أربعة أنواع من الحكايات المتصلة ببعضها البعض داخل قصة واحدة حول حب المعرفة والاستطلاع.
أما الحكاية الثانية فهي متصلة بالحكاية الأولى، ويعترف مضمونها على أن الأصدقاء الثلاثة اجتمعوا في بيت صديقهم السعودي طلال، وشرع يحكي لهم سر هذه اللافتة، وذلك باستعانته بكتب توضح ذلك. موضحاً في شرحه أن آدم هبط في الهند وحواء بجدة، وهكذا بدأت قصة الإنسان على سطح هذا الكوكب، وذكر أيضاً أن الكثيرون يعتقدون أن جزيرة العرب هي المهد الأول للجنس البشري، فاسم مدينة جدة مأخوذ من كلمة (جدة) أي الأم الأولى، وهي أمنا حواء وباستعانة طلال بكتاب آخر، وضح منه أن الجزيرة العربية مهد كل الحضارات السابقة السامية.
فقد أنشأوا حضارة آشور وبابل وغيرها من حضارات عديدة، واكتشفت الأصدقاء أن اليهود وبني إسرائيل كانوا من الشعوب السامية، وأيضاً اكتشفوا سر الخلاف الشديد بين العرب واليهود من جهة واليهودية إسرائيل من جهة أخرى. |