| مقطع |
تدور أحداث القصة حول الشباب، الذين يلتحقون بالجيش للدفاع عن الوطن، ويتسلمون الملابس والمهمات الخاصة بذلك، وفي الجيش يتم الاستطلاع بالمنظار المكبر، ويُستخدم جهاز الرادار للكشف عن الطائرات في السماء وهي بعيدة، ويستخدم في هدم حصون الأعداء في الجيش مدافع الهاون، كذلك يهجم الأبطال جنود المشاة بأسلحتهم على الأعداء، ويمتلك الجيش الدبابات الحديثة والقوية؛ ليحقق النصر على الأعداء ويركب بداخلها الجنود، وتضع ناقلة الجنود البرمائية المصفحة وبها مدفع رشاش قوي وهي تسمى "فهد" وصنعت في مصر. وكذلك الطائرات الكبيرة المروحية التي تستخدم في الجيش "الهليكوبتر" يتم من خلالها نقل الجنود والمعدات والجرحى، وهي أيضا تطلق الصواريخ، والطائرات المروحية تنقل جنود المظلات خلف خطوط الأعداء؛ ليعرفوا أسرارهم. وتعتبر القوات الجوية ذراع الجيش الطويل والقوي، وهي أسرع الطائرات القاذفة للصواريخ والقنابل، وهي تدمر الأعداء، ويحمي الجيش أرض الوطن من خلال هذه الصواريخ. ويوجد في البحر أسطول قوي، يحمي الشواطئ من سفن وطائرات الأعداء، ويمتلك الجيش الغواصة التي تدمر سفن الأعداء، وتطلق الصواريخ على حصونه في البر أيضا، كذلك للجيش إسعاف حربي، يعالج الإصابات، ويسعف المصابين، حتى ينقلوا إلى المستشفيات، ويحمي الجيش معسكراته بالألغام الأرضية، التي تحول دون تسلل الأعداء إلى أرض الوطن. |