مقطع |
تدور أحداث القصة حول سيدنا صالح وقومه ثمود، وما فعلوه بالناقة ، حيث إنهم كانوا من عبدة الأصنام. وحين بعث الله نبيه ليدعوهم إلى توحيده وعبادته ،طلبوا منه معجزة، ألا وهي أن ينشق الجبل، وتظهر الناقة، وبالفعل انشق الجبل وظهرت الناقة، ثم دعاهم إلى توحيد الله ، وتم تحطيم الأصنام، وذلك إشارة بطلان عبادتها، حتى جاء جماعة من المشركين، الذين لم يعجبهم الوضع، وطلبوا من أشقاهم أن يقتل الناقة ،ففعل وقام بقتلها؛ فأهلكهم الله ، وكانت نهايتهم . |