مقطع تتحدث القصة ـ على لسان كلب أهل الكهف ـ عن الفتية المؤمنين، الذين هربوا من حاكم مدينتهم " أفسوس" الظالم، الذي كان يضطهد المؤمنين بالله، ويجبرهم على طاعته وعبادة الأوثان بشتى أنواع التهديد والعذاب، ثم عبادتهم لربهم سراً ، ومعرفة حاكم المدينة ودعوته لهم وتهديدهم، فهروبهم ؛ خوفا من بطش الحاكم ، والنزول في الكهف في باطن الجبل، ثم نومهم لمدة 309 أعوام ، ثم استيقاظهم وإرسال أحدهم ليأتي بالطعام والشراب، ثم معرفة أهل المدينة لقصتهم، وكيف أنهم هربوا من بطش الحاكم؛ خوفا على دينهم. وكيف أن قصتهم دليل على قدرة الله، وعبرة للأجيال القادمة، وأن الله وحده هو من يقول للشيء: كن فيكون.
عنوان الكتاب
أبو زياد محمد مصطفى
دينا عبد المتعال


قصص الحيوانات والطير في القرآن الكريم
المعجزات
القصص الدينية
قصص القرآن