مقطع تحكي هذه القصة عن داود (عليه السلام ) والزبور الذي لم يكن كتاباً ولا شريعة ولا تعاليم، بل كان عبارة عن أناشيد وقصائد فيها تسبيح لله، كان عليه السلام منذ صغره يهيم في البراري، فيردد الأناشيد فتصمت الطيور وتركد الأنهار وتنحني الأشجار، وعندما أصبح عمرة ثلاث عشرة سنة قتل جالوت الذي كان يعارض أنصار دعوة موسى عليه السلام، وذلك عن طريق رميه بحجارة على رأسه فمات، وبعد ذلك استفاد عليه السلام من معجزته في حماية قومه الذين أخلصوا الدين لله، فلقد صنع لهم الدروع، وكان يمسك الحديد بين أصابعه فيصبح ليناً كالعجين.
عنوان الكتاب
لينا كيلاني
منال بدران


مكتبتي
نبي الله داود
الأنبياء والرسل
المعجزات
القصص الدينية
قصص القرآن