مقطع يتناول الكتاب ست قصص لأبطال ديزني وهي تتناول المغامرة والبطولات. القصة الأولى بعنوان "البحث عن نيمة" حيث يقع نيمو في شبكة صياد، ويبدأ الأب رحلته للبحث عن ابنه سمكة البهلوان "نيمو" وفى رحلته يتعرف إلى السمكة دوري، ويسافر الأب عبر البحار ويلتقي بكائنات بحرية مختلفة السلاحف وأسماك القرش، حتى يتمكن في النهاية من العثور على ابنه. أما القصة الثانية بعنوان " شركة المرعبين" شلبي من أكبر المخوفاتية في شركة المرعبين، وذات يوم وجد بابًا مفتوح وتُطل منه فتاة صغيرة تقول "بو" حاول شلبي إخراجها، لكنه فشل، فأخذها معه إلى البيت، وعلم مارد صديق شلبي بما يحدث، وخططا ان يأخذا الفتاة إلى المتنزه ويتركاها لكنها ظلت في السيارة ترفض الخروج، حتى رأت فراشة من المرعبين فخرجت تتبعها، حاول شلبي ومارد إعادة بو حتى تصرخ وتعمل السيارة مجددًا، لكنها لم تخف منهما وأخذت تضحك، فدارت السيارة بصوت عال، وصار بو وسلبي ومارد أصدقاء. أما القصة الثالثة بعنوان "الخارقون" تزوج البطل الخارق من بطلة خارقة، ولأنه بموجب القانون أصبحوا ممنوعين فقد غيروا أسماءهم، وأنجبوا ثلاثة أطفال، وكان البطل الخارق يفتقد احساسه بمهاراته وذات يوم تحدثت إليه امرأة غامضة اسمها أوهام وأفهمته انهم بحاجة إليه في عمل هام، كانت خدعة، لأن شاب صغير طلب من البطل الخارق أن يعمل له مساعد ولكنه رفض، كبر الشاب الصغير وأراد أن ينتقم من البطل الخارق، لكن زوجته هالة وابنائه ينضمون له ويساعدونه في التخلص من الورطة. وجاءت القصة الرابعة بعنوان" فوق" كان هناك رجل عجوز اسمه فريد توفت زوجته وكان من المفترض أن يذهب ليعيش في دار مسنين، لكنه لم يذهب، وربط مئات البالونات في بيته فارتفع البيت وحلق في السماء، لكنه اكتشف ان طفل من الكشافة البرية كان على عتبة البيت فطار معه الطفل، وظلا في الهواء حتى هبت عاصفة رعدية، فهبط البيت في أمريكا الجنوبية عند مكان اسمه شلالات الفردوس، وكانت زوجة فريد تتمني أن تذهب هناك، وهناك قابلا طائرًا نادرًا، ثم التقيا بكلب له القدرة على الحديث مع البشر، وصار الأصدقاء سويًا لكن كل الكلاب لم تكن لطيفة كدوج، فاجبروهم على التوجه للكهف، وذهبوا إلى الكهف الذي كان به مستكشف مشهور اسمه شارل وكان شارل يتمني الحصول على طائر نادر فاخذ الطائر جميل، ولم يكن فريد يفكر في استعادة الطائر، لكنه وجد دفتر زوجته الذي توصيه فيه ان يقوم بمغامرة وحده وبالفعل يتحد فريد ورامز ودوج لاستعادة الطائر. أما القصة الخامسة بعنوان" حكاية لعبة" كبر آندى وحان وقت ذهابه للجامعة وسيكون من الصعب اصطحاب كل ألعابه فاختار وودي، وجمع باقي الألعاب ووضعها في كيس تمهيدًا لحفظها في الصندرة، لكن والدته ظنت أنه كيس قمامة، ووضعته أمام الباب، فمرت عربة القمامة اخذت الكيس، رأها وودي وهبط محاولًا انقاذ أصحابه، لكن باقي الألعاب ظنت أن وودي هو الذي ألقى بها، ذهبت الألعاب إلى حضانة، وهناك قابلوا دب، وكان الأطفال يتعاملون مع الألعاب بعنف، استطاع وودى الوصول لأصدقائه في الحضانة وتهريبهم عبر ماسورة القمامة، وعادوا مجددًا إلى بيت آندى الذي شعر أن الألعاب بحاجة لمن يحبهم، فأعطاهم لبوني. وعنوان القصة الأخيرة "راتاتوي" كان هناك فأر اسمه راتاتوى مختلف عن كل الفئران، محبًا للطهي ومقدرًا لكل مكونات الطعام، ذات يوم أسقط مكونات في الشوربة التي كان يعدها مساعد الطباخ، وجاءت الشوربة رائعة، وأصبح مساعد الطباخ يطهو بمساعدة الفأر، حتى انكشف الأمر، لكن الفأر استطاع بمهارته اكتساب حب الجميع
عنوان الكتاب
شيرين محمد حيدر
ديزنى بيكسر


خيال
التعاون
الطبخ
الوفاء بالوعد - قصص الأطفال
الصداقة
الحب
العائلة
الخوف
قصة فيلم
البحار
المغامرات
المدرسة