مقطع |
قد لا نرى الحياة على حقيقتها بسبب انشغالاتنا وضغوطات العمل، وأمور أخرى. يذبل الحب، وتتبدل المشاعر، إلا أن الرياح قد تعود لإحيائها مما يعيدنا إلى ما هو أهم ويدفعنا للمضي إلى الأمام. بين لحظة وأخرى يمكن لنظرة أن تحيي حباً نائماً في قلوبنا وتجعله يحلق مثل عصفور أو يتفتح كزهرة. وهذا ما حصل لشخصيات القصة التي ألهتهم مشاغل الحياة والعمل لتهب الرياح لتعيد لهم حبهم واهتمامهم لبعضهم البعض. |