مقطع بكلمات قليلة تعكس مشاعرها العميقة إلى دميتها الصامتة، فالدمية الصامتة تتحول في يد الطفلة إلى حياة نابضة تشعر وتتألم، انها تنقل إلينا المشاعر وتعبر عنها، ليوصل ذلك الألم الصامت إلى القلوب الكبيرة لتحتضن الآهات الصامتة، هكذا هي الطفولة تعلمنا أن الآلام الصامتة التي لا نشعر بها لها وجود وكيان.
عنوان الكتاب
فاطمة أنور اللواتي
ريما الكوسا


كتاب صامت
كتب صامتة
المشاعر
الدمى