مقطع تحكي هذه القصة أن القلم كان وحيدا، وعرف أن الطيور والعصافير لن تأتي ناحيته إلا إذا كان لديه شجرة، فزرع لها برعما حتى كبرت وأصبحت شجرة، فوضعت الطيور على فروع الشجرة أعشاشها حتى انتقلت مع الرياح بذرة لشجرة اللبلاب كبرت بجانب الشجرة التي كانت موطنا للطيور، وتشابكت فروعها، فلم تستطع الطيور الدخول إلى صغارها فقررت مهاجمة الشجرة، فلم تستطع بمنقارها الصغير، فقام القلم بمساعدتهم بانتزاع الشجرة.
عنوان الكتاب
شهاب سلطان
محسن رفعت


رمزي
قلم الحكايات
التعاون
مساعدة الآخرين
الشجاعة
الصبر