مقطع رحل السندباد بأمر من الخليفة ليحضر والد ووالدة زوجة الخليفة، وذلك لرغبتهما بزيارة ابنتهما، وكعادة كل رحلات السندباد المليئة بالمغامرات، فقد رمى بعض البحارة بالسندباد بالبحر بعد أن استولوا على صندوق بداخله خريطة الكنز. نقل دلفين السندباد لجزيرة مجهولة، ليكتشف وحوش من البشر تعيش عليها، فاستمر بالهرب منهم ليصل لمدينة جميع أهلها أقزام. عاش بينهم وكأنه ملك عليهم، وتوصل لسرداب يوصل في نهايته لمنجم من الألماس والجواهر الثمينة التي جمع منها عددا كبيرا. استمر تآلف السندباد والأقزام وتعايشوا مع بعض مع اشتياق السندباد لوطنه وأرضه. وفي يوم لاحت من بعيد سفينة فلوح لها السندباد ليركب معهم محملاً بالأحجار الثمينة عائداً لوطنه بغداد.
عنوان الكتاب
رفعت عفيفي
رفعت عفيفي


شعبي
رحلات السندباد
رحلات السندباد
المغامرات
الشجاعة
الأقزام