| مقطع |
هبت رياح شديدة حملت معها أغصان يابسة وأوراق الشجر وأشواك، شعرت زهرة اللوتس بألم فبدأت تأن من الألم إذ أرسلت الرياح شوكة كبيرة غرست أشواكها في الزهرة، حاول الضفدع مساعدتها بتحريك الشوكة بلسانه، ولكن الأشواك وخزته، فطلب العون من العصفور ولم يستطيعا إبعاد الأشواك، عندها بدأت الزهرة بالدعاء أن يرحمها الله ويبعد الأشواك قبل أن تفتح بتلاتها فتمزقها الأشواك. عندها جاء الديك وحمل الأشواك بمنقاره، شكرت الزهرة الله على لطفه ورحمته، وكذلك قدمت الشكر لجميع من ساعدها. |