مقطع ذهب الأب والأم رحلة إلى كوكب الفول السوداني، وتبني كلب فول سوداني، وكانا يظنان أنه لن يكبر، بعد فترة كبر الكلب وأصبح مشاكس، وذات يوم سمع الأم تقول لقد صرت كبير جدًا ومشاكس، حزن الكلب وخرج غاضب وبعد قليل وجد نفسه في حساء بطاطا ثم وجد نفسه بين أسنان جدة عملاقة عجوز، عن طريق سواك أخرجته الجدة العملاقة من بين أسنانها، وحين رأته قالت ما أجمله، ثم قررت أن تضعه في قرط في أذنها فرح الكلب لأن هناك من يراه صغير، لكنه لم يرغب أن يقضي حياته قرطًا، فهرب ووجد نفسه في القطب الجنوبي، ثم سقط من مدخنة سفينة كانت قد اصطدمت بجبل جليدي، وعندما سقط كان حجمه مناسب لسد الثقب الذي حدث في السفينة، ففرح به البحارة لم يره صغيرًا أو كبيرًا، وجده فقط مناسبًا، بحث الأب والأم كثيرًا عن كلب الفول السوداني، فهما ربياه ويحبانه، وعندما وجدوه كان فرحًا جدًا ويريد أن يحكي لهما عن مغامراته لكنه كان متعب جدًا فنام.
عنوان الكتاب
وانغ شياومينغ
أحمد السعيد
وانغ دى دى


رمزي
العائلة
تربية الكلاب