مقطع يغضب الصغير لأن أخيه زياد يذهب إلى المدرسة ويتركه وحده، يتضايق، ويرفض أن يأكل لكن الام تعده أن يزور مدرسة زياد إذا تناول طعامه، وبعد ان يستمع الصغير لكلام أمه، تحكي له أمه عن طائر اللقلق العجوز الذي لم يتمكن من الهجرة مع الطيور لمرضه، وطلب من ابنه أن يهاجر ولا ينتظر معه، تُشارك الأم ابنها اللعبة، حيث يُغمض عينه ويحرك يديه، وبعد قليل يشعر وكأنه يطير وذهب إلى مدرسة زياد، وعندما يعود زياد من مدرسته يشاركهم اللعبة ليغمضوا عيونهم ويحلقون حتى يطيروا بعيدًا ويزورون الأب في مكان عمله البعيد.
عنوان الكتاب
أحمد قرني
أحمد الحداد


واقعي
المدرسة
الأخوة
الأحلام