مقطع تحكي القصة عن فتاة تعرّف عن نفسها في البداية، وهي كفيفة لا تبصر، سميت بهذا الاسم لأنها دائمة الابتسامة؛ فعلى الرغم من فقدها لحاسة البصر إلا إنها تفعل ما يفعله الأطفال الطبيعيون، فهي تسمع الموسيقا وتساعد أمها، وتتعلم في المدرسة، وغيرها من الأمور، إلى أن وجدت بالصدفة كلباً اهتمت به ورعته، وأصبح معها في كل مكان وأصبحت عيونه هي عينها التي ترى. استطاعت الفتاة الكفيفة أن تعيش وتتمتع بالحياة رغم إعاقتها؛ فكانت القصة لذوي الظروف والحالات الخاصة بأسلوب بسيط وسلس يصل لقلوب وعقول الأطفال.
عنوان الكتاب
فاطمة المعدول
رشا منير


بسمة
الإعاقة البصرية - قصص
ذوي الإحتياجات الخاصة
الفئات الخاصة
الإعاقة البصرية