| مقطع |
تحكي القصة بشكل طريف حكاية تسنيم ذات الإعاقة البصرية ونعجتها رنين، فها هي تسنيم تصنع الورود الورقية الملونة لتهديها لأسرتها. وعند اشتماها رائحة الطعام توجهت لوالدتها لتهديها الوردة ذات اللون الأخضر، ولكن والدتها أجابت (لا أجدها فلعل أخذتها صديقتك) نادت تسنيم على رنين لتعيد الوردة، ولكنها سمعت صوت التلفاز فعلمت بوجود والدها فطلبت منه أخذ الوردة ذات اللون الزرقاء، ولكن والدها لم يجدها فعلمت تسنيم أن رنين هي من أخذت الوردة، وعند محاولتها لملاحقة رنين سمعت صوت الجد والجدة وحدث ذات الشيء ففي كل مرة تأخذ رنين الورد. ولكن رنين أخذت الورود لتضعها على طاولة الإفطار. فسعد الجميع بها وأهدت تسنيم وردة لصديقتها رنين، أما رنين فقد جمعت التوت لتسنيم. |