مقطع في كل مرة يشتاق فيها لأبيه يتذكر غياب والده فيحزن، ولكن يحدث حدثاً فتظهر البسمة التي اختبأت ليبتسم من جديد. فتارةً تختبأ البسمة تحت السرير، وأخرى تختبأ داخل درج المكتب، وتارة أخرى تختبأ بين الأزهار. وفي كل مرةً يحضر شخصاً لأخته الكبرى، أو والدته، أم صديقه وخاله ليعيد له البسمة. وعندما يعود والده من السفر تبقى البسمة ولا تختفي.
عنوان الكتاب
رانيا سليم الحاجرولا شامي الحص
غوستافو آيمار


واقعي
الأباء
الأسرة
الشوق