مقطع أحداث هذه القصة تدور حول أهمية العلم، حيث تكلمت القصة عن رجل اسمه آدم كان كسولا، وزوجته مي التي هي دائماً تتمنى أن يكون زوجها ذا عزم ونشاط. كان آدم يعمل في تقطيع الأشجار في الغابة، وكان دائماً ما يأخذ قيلولة في الغابة، ولا يقطع الخشب، وكان كثيراً ما مر به الأطفال من القرية، وذلك لجمع الأزهار في الغابة وتقديمها للكبار. مع علمهم بأن من الخطأ عمل ذلك؛ لأن الأزهار تحب أن تكون في الغابة. وفي أحد الأيام مر الأولاد بآدم فقال لهم أن يأخذوا الأقحوان ويضعوه في أصيص، ذهب الأولاد وإذا بآدم سيبدأ بقطع الحطب، وإذ هو رافع فأسه سمع صوت يناديه ليكلمه، فإذا هي جنية الشجرة من داخل الشجرة طلبت من آدم مساعدتها في الخروج. فحدث ذلك إذ أنها سجينة الشجرة منذ مئات السنين، وقد كافأت الجنية آدم، وذلك بتحقيق ثلاث أمنيات له يقتسمها مع زوجته، ذهب آدم إلى المنزل وحدث زوجته بما حصل فسخرت منه، إلا أنه أقنعها، ولكن سرعان ما تشاجرا وضيعا أمنياتهما الثلاث بأمنيات سخيفة واقتنع الاثنان بحظهما في الحياة، وذلك بعد رؤيتهم للأمنيات التي ضاعت. المقلاة: تحكي القصة عن رجل وزوجته تشاجرا وهم يأكلان الغداء على من يعيد المقلاة التي استعارها من جارهما، وبعد ذلك تراهنا بأن من يعيد المقلاة إلى صاحبها هو من يتكلم أولا، وقد حدثت لهم الكثير من المشاكل بسبب عدم الحديث وأخيرا تحدث الزوج أولاً وفازت الزوجة بالرهان
عنوان الكتاب
أديل ثين


مسرحيات عالمية
العمل*
مساعدة الاخرين - قصص الأطفال