مقطع يحكي الجيب الأخضر مغامراته منذ أن أخاطه الخياط بزر أبيض إلى أن اشتراه الطفل سامر المحب للسكاكر وهذا ما جعله سمين، فهو يتناول الكثير منها لذلك فالجيب كان محشواً دائماً بالسكاكر، وعندما كبر سامر وأصبح البنطال صغيراً عليه، تبرع بالبنطال لأحد الأولاد وكان أسمه معين الذي كان يضع مصروفه اليومي في الجيب الأخضر ليجمع البعض منه وبذلك استطاع أن يشتري لوالدته المريضة الدواء. وعندما كبر معين تبرع بالبنطال لطفل آخر وها هو الجيب الأخضر ينتظر مغامرة مع صديق جديد.
عنوان الكتاب
محمد درويش
مليحة أحمدي


واقعي
مساعدة الاخرين - قصص الأطفال