مقطع تتحدث القصة عن (تقي الدين) الملقب بأبي التكنولوجيا، حيث ولد بمكة المكرمة، ثم انتقل بعدها مع أهله للدراسة في مصر، وفي العشرين من عمره انتقل مع أحد إخوته إلى القسطنطينية، التقى هناك بشيخ الإسلام، الذي عرفه على (سنان باشا) أعظم مهندس في زمانه، وبعد ثلاث سنوات عاد إلى مصر ليعمل قاضياً بالقاهرة. وأروع ما قدمه تقي الدين للمدنية والحضارة من الآلات المضخة، وأطلقوا على ذلك العصر (عصر المضخة)، كما أتم تقي الدين تأليف كتابه (ريحانية الروح في رسم الساعات على مستوى السطوح) عندما بلغ ثلاثاً وأربعين سنة. توفي في القسطنطينية وعمره واحد وستون عاماً.
عنوان الكتاب
سليمان فياض
إسماعيل دياب


علماء العرب
تقي الدين (أبو التكنولوجيا)
التكنولوجيا - تراجم
المخترعون المسلمون
الحضارة الإسلامية
العلماء المسلمون - تراجم
العلماء العرب - تراجم