| مقطع |
تتكلم القصة عن السيرة الذاتية لأبي النصر الفارابي، المولود في تركستان سنة 872م، وقد كان فيلسوفاً عظيماً، وموسيقياً، وعالماً في المنطق والعلوم والاجتماع والكونيات.
كان الفارابي طفلاً ذكياً جداً، تلقى تعليمه في صغره في مدينتي فاراب وبخارى، و بعد ذلك تابع تعليمه العالي في بغداد، كما كان الفارابي أول عالم مسلم في علم المنطق؛ فقد وضع شكلاً جديدا لعلم المنطق، وأسس مدرسته الخاصة في الفلسفة والتي عرفت باسم المدرسة الفارابية، أما في ما يخص الموسيقا، فقد قدم الفارابي مساهمات عديدة في الموسيقا؛ فهو مبتكر الربابة والقانون، وأيضا وضع النغمات الموسيقية، وألف كتبا في الموسيقا، منها كتاب (الموسيقا)، كما ألف الفارابي كتاباً شهيراً في الفلسفة عرف باسم (فصوص الحكم) وهو كتاب مهم يبحث في الفلسفة الإسلامية، وظل هذا الكتاب يُدرس لعدة قرون، ولا يزال في بعض البلدان الإسلامية.
كان الفارابي عظيم المعرفة، وكان فيلسوفاً وموسيقياً رائعاً، ولقب بالمعلم العظيم الثاني بعد المعلم الأول أرسطو. |
| عنوان الكتاب |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
واقعي |
|
|
|
|
|
|
|
يوم بصحبة |
|
أبو النصر الفارابي
الفنانون المسلمون - تراجم
الفلاسفة المسلمون - تراجم
الفلاسفة المسلمون
الفلسفة الإسلامية
الحضارة الإسلامية
|
|
|