| مقطع |
تدور أحداث هذه القصة حول مجموعة من الصغار كانوا يقاومون الصهاينة، وكان الصهاينة يبحثون عن "عبد القادر" الذي نفذ عملية تدمير الدبابة.
فقرر الصغار مساعدة عبد القادر في مواجهة اليهود، وذلك بأخذ واحد منهم يقول للجنود: (إنه عبد القادر) فيأخذونه، وقال آخر أيضاً إنه عبد القادر) وكذلك قال آخر لتضليل جنود الأعداء.
وهكذا حتى نجا عبد القادر من جنود الصهاينة، الذين صاح قائدهم: (جنود أغبياء! عبد القادر شاب كبير، وهؤلاء أولاد صغار وسخروا منكم!؟ ارموهم بعيداً، وفتشوا عن عبد القادر في كل مكان.)
فرد الأطفال: (فتشوا ما شئتم فعبد القادر قد نجا ولجأ إلى مكان آمن.)
وكان لهم موقف الأبطال يوم أخذوا "عمر" لأنهم وجدوه يكتب على أحد الجدران أنشودته المعهودة فقفلوا الطريق المؤدية إلى مقرهم بحجارة كبيرة، وحرقوا الإطارات وضربوا الجنود بالحجارة. |