مقطع فرحت الفتاة الصغيرة "غزة" بعدم سماع أصوات المدافع والدبابات، ولكن الأمر لم يدم طويلاً فعادت أسلحة العدو تقتل وتدمر أرض غزة، لم تقف الطفلة "غزة" مكتوفة الأيدي، بل حملت حجارة ورمت بها جنود العدو، ولكن رصاصات العدو اخترقت قلب غزة لترحل وتودع الحياة.
عنوان الكتاب
طارق أحمد البكري
إياد عيساوي


واقعي
أطفال الانتفاضة
فلسطين
مقاومة العدو الصهيوني
الدفاع عن الوطن
أطفال الحجارة