| مقطع |
يتألف الكتاب من مجموعة عناوين، منها: ما ثقب الأوزون؟، طبقة الأوزون، غاز يدعى الأوزون، كارثة الأوزون، استخدام الكلوروفلورو كربون ك ف ك، الخطر، تقارير عن الكارثة، التكلفة البشرية، تاريخ الأوزون، المواد الصديقة للأوزون، ماذا نستطيع أن نفعل؟، المستقبل، وفي آخر الكتاب يوجد فهرس.
والأوزون نوع من غاز الأكسجين، وهو غاز يحمي الحياة لكنه سام، وهو طبقة هشة، شديدة الحساسية وتتعرض حاليا لكارثة سببها الإنسان، فالغلاف أصبح رقيقا لدرجة خطرة بسبب المواد الكيميائية، وهناك ثقب في طبقة الأوزون فوق القطب الجنوبي، والآن اكتشفوا ثقبا فوق القطب الشمالي! تقع طبقة الأوزون داخل الغلاف الجوي الطبقي (الستراتوسفير) وهي تمنع وصول الأشعة الفوق بنفسجية من الوصول للأرض، وهذه الأشعة الضارة لم تخترق طبقة الأوزون حتى الآن. وهناك أسباب عدة لمشكلة الأوزون، والسبب الأساسي هو مواد كيميائية من صنع الإنسان، وبالتحديد غاز الكلورفلوروكربون (ك ف ك) والهالون، وهذه الغازات تفرز ذرات من الكلورين، والكلورين يهاجم طبقة الأوزون ويحللها دون أن يتحلل هو، كما أن الهالون يهاجم الأوزون مثل الكلورين، والمنظفات كذلك تسبب خسارة الأوزون، والغبار والرماد في الجو بعد الانفجار البركاني. والخطر هنا أن الأشعة فوق البنفسجية تسبب إعتاما في عدسة العين قد يصل إلى حد العمى، ويسبب حالات حروق شمسية، ونمو عدة أنواع من سرطان الجلد، أيضا تؤثر على مناعة جسم الإنسان، فيجب على الإنسان أن يرتدي ثيابا واقية مع قبعة ذات حافة عريضة، واستخدام كريم حماية من الشمس، وارتداء نظارات شمسية، وعدم البقاء مدة طويلة في الخارج بين الساعة 10 صباحاً الى الساعة 3 بعد الظهر دون وقاية من الشمس، واستبدال مادة ك ف ك بمادة أقل ضررا. |
| عنوان الكتاب |
|
|
جين والكر |
|
ريم نجمي
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
تلوث الهواء
الكوارث الطبيعية
البيئة
|
|
|