مقطع ينقسم الكتاب إلى مقدمة وخمسة عشر قسما؛ القسم الأول: يتحدث عن ماهية البراكين. والثاني: يتحدث عن الصفائح المنجرفة. والثالث: يتحدث عن البراكين تحت البحر. والرابع: يتحدث عن صفائح تتصادم. والخامس: يتحدث عن ثوران البراكين عبر التاريخ. والسادس: يتحدث عن الصخور المائعة. والسابع: يتحدث عن حالة الأرض بعد الثوران. والثامن: يتحدث فيه عن البراكين عبر التاريخ. والتاسع: يتحدث عن مخاطر البراكين. والعاشر: يتحدث عن خبراء البراكين. والحادي عشر: يتحدث عن حياة في خطر. والثاني عشر: يتحدث عن البراكين؛ وهل هي عدو أم صديق؟ والثالث عشر: عبارة عن جدول بالبراكين الرئيسة. والرابع عشر: اشتمل على تعريفات تتعلق بالبراكين وأنواعها وحالاتها. والخامس عشر: مسرد (كشاف). وقد تحدث الكاتب في بداية كتابة عن مشهد ثوران البركان، وكيف يحدث ويغير طبيعة الأرض من حال إلى حال، وتسببه في تدمير وتلوث البيئة، إلا أن الرماد البركاني يخصب التربة ويزودها بالطاقة، وما يخرجه البركان أيضاً من معادن وأحجار كريمة يستفيد منه الإنسان.
عنوان الكتاب
علاء الدين بوكس ليمتد


الجيولوجيا
الكوارث الطبيعية
البراكين