مقطع تسرد القصة حكاية فتاة تتحدث عن بيتها، وتوضح المفارقة بين الجانب السلبي والإيجابي بطريقة بسيطة ومتفائلة. فبالرغم من أن بيتها في مدينة مزدحمة يحجب بيت الجيران ضوء الشمس إلا أن ابتسامة والدتها تنير صباحهم. كما أن الشارع المطل على البيت لا شجر فيه ولا عصافير ولكن صوت أخوتها الصغار تؤنسها. كذلك الحي ضيق ولا يوجد سهول ولكن القصص تفتح لها الخيال لتعيش في الحقول والسهول. كما لا وجود لأشجار وأزهار ولكن الأب زرع وروداً على الشبابيك. ومع ذلك فبيتها هو الأجمل والأجمل الوطن.
عنوان الكتاب
أميمة العليق
مايا فداوي


واقعي
حب الوطن
المنزل