مقطع يحمل العم هادي الحبوب في جيبه ليطعم بها الطيور، يطعم الطيور ويكمل يومه ليستمر في عطائه للخير، فناك طفلٌ يتقاسم معه رغيف الخبز، والجارة العجوز يساعدها في عجن الخبز، كما يطعم القطة الجائعة، ويلقي التحية والسلام على الجميع. ولذلك نمت الحبوب التي في جيبه لتصبح أزهاراً يهديها لجميع محبيه وأصحابه.
عنوان الكتاب
إيمان عبد اللطيف
مرح تعميري


واقعي
عمل الخير