| مقطع |
تتحدث هذه القصة عن عبقرية (إسحاق نيوتن) الذي ولد عام 1942م، واتصف بالتواضع والاعتداد بالنفس، ولـ (إسحاق نيوتن) دور في قوانين الرياضيات وقواعد علم الطبيعيات التي نستخدمها في حل المسائل العلمية الخاصة بالعلوم الرياضية والطبيعية. التحق نيوتن بجامعة كامبردج، وكان متفوقاً حتى إنه أجرى الامتحان النهائي في عشر دقائق، وكانت جميع إجاباته صحيحة. وأجرى (نيوتن) العديد من التجارب على الضوء، والحركة، ومن القوانين التي وضعها المسافة بين الأجرام السماوية، وكذلك طوّر جهاز التلسكوب الذي اخترعه العالم (جاليليو) بعد أن اكتشف عيوبه، وقام بصنع جهاز آخر (التلسكوبات العاكسة). ولقد تحدث في كتابه (المبادئ) عن الضوء والجاذبية، واخترع التلفزيون الملون، والأفلام، واللافتات التي تضيء في الليل، وهو أول من تحدث عن الغلاف الجوي للشمس والذي يتكون من غازات شفافة اللون، ولكنها تضرب إلى الحمرة لارتفاع درجة حرارتها، وتوصل أيضا إلى أن الشمس ليست ثابتة إنما تدور حول نفسها، وكذلك كشف أن هنالك كواكب أخرى تدور في فلك الشمس غير عطارد، والمريخ، والمشتري والأرض. في آخر حياته أحس بالمرض، وتوفي عندما بلغ الخامسة والثمانين من عمره. |