مقطع تتحدث القصة عن بعض الحيوانات البرية وصغارها، حيث بدأت بالأسد وهو قط مفترس ضخم آكل للحوم، له أسنان ومخالب حادة ويطلق على صغاره "الأشبال" وتولد الأشبال عمياء، ويتغذى الشبل على حليب أمه، وعند بلوغه السنة، يبدأ بتناول اللحوم. ثم تحدثت القصة عن الفيل، وهو أضخم الحيوانات البرية، وله جسم ضخم وقوي جداً، وله أنف طويل يطلق عليه "الخرطوم" يعيش في مجموعة تعرف "بالقطعان" ويطلق على صغيرة "الدغفل". أما النمور، فهي أكبر القطط البرية المفترسة، وللنمور أسنان حادة، ومخالب قوية، تستخدمها في قتل الحيوانات الأخرى. أما الفهد، فهو قط بري كبير، وأشبال الفهد لونها رمادي، ولديها نقاط في فرائها، وصوتها يبدو كصوت السعال؛ أما الفهد الصيّاد، فله فرو مرقط، وله علامات دموع على وجهه، ولا يزأر. كما تحدثت القصة عن الدببة، وهي من الحيوانات الضخمة، ويسمى صغيرها" الديسم" لها رأس ضخم، وأنف طويل، وتعد من أكله اللحوم، وعند بلوغ الديسم عاما، تعلمه أمه الصيد. أما الشمبانزي، فهو من القردة الضخمة، يأكل أوراق الشجر، ويعتبر من الحيوانات الذكية، يستخدم العصى للحصول على الطعام، ويعد القرد الأحمر من القرود الضخمة، وله شعر طويل برتقالي يغطي جسمه. أما الحمار الوحشي، فهو من الحيوانات البرية الضخمة، ويطلق على صغيره "المُهر "، يعد من عائلة الحصان. أما الزرافة، فهي من أطول الحيوانات، ولها عنق طويل وأرجل طويلة، وتعيش في قطعان، ويطلق على صغيرها "العجل".
عنوان الكتاب
غادة محمد محمود


الحيوانات وصغارها
الحيوانات
الحيوانات البرية