مقطع يحتوي الكتاب على ستة أنواع من الحيوانات، حيث بدأ بسؤال عن كيفية تصنيف الحيوانات إلى ممالك، وتتبعها طوائف وغيرها، ثم تابع بتعريف مملكة الحيوانات، وأنها متنوعة، وتحتوي على مجموعة كبيرة من الحيوانات وبعد ذلك، تحدث عن دورة الحياة، وصغار الحيوانات، والحواس، وطرق التواصل، ثم البيوت والمواطن والهجرات والتكيف من أجل البقاء والتعرض للخطر، وختاما بالمحافظة على الحيوانات. ثم بدأ بالثدييات، وذكر أنها من أكثر الحيوانات قابلية للتكيف على وجه الأرض، وأنها تصنف إلى 28 رتبة، وتنقسم لثلاث مجموعات، وتعتمد على كيفية تطور الجنين. ثم تحدث عن الطيور، وهي من الفقاريات، وهي حيوانات مهيئة للطيران، وتصنف إلى 28 رتبة، وأكبر رتبة (الجواثم) المعروفة بالعصفوريات. وللطيور سمات، من أهمها: الحوصلة والذيل والعينان والجناح. والحيوان الزاحف من الفقاريات التي تتنفس الهواء، وهي مغطاة بجلد خاص يتكون من الحراشف أو الصفائح العظيمة ولها سمات من أهمها: الرئتان وأربع سيقان ومفاصل الفخذ والأسنان والعينان وغيرها. والبرمائيات وهي فقاريات صغيرة تحتاج إلى الماء وبيئة رطبة، ولها سمات خاصة، مثل: رئتان بسيطتان والجمجمة وأقدام. والأسماك تتشابه جميعها في أنها تعيش في الماء، وأن لها عمود فقاري، ولها سمات مميزة، مثل: الشرج والذيل وعمود فقاري. أما الحيوانات اللافقارية، فهي حيوانات لا تمتلك عمودا فقاريا، عكس الفقاريات، ولا هيكلا عظميا، ولها سمات اللافقاريات؛ فلها رأس وصدر وجهاز هضمي ومعدة.
عنوان الكتاب
لوسي سبيلمان


واقعي
الحيوانات
الموسوعات