مقطع تحب سلمى الرسم كثيراً، لذلك أرادت رسم الماء والهواء، ولكن أخاها أخبرها أن الماء والهواء لا لون لهما. فاحتارت ماذا ترسم؟ فقررت أخيراً رسم أمها. حينها تذكرت قبلات والدتها التي تشعرها وكأنها نبة تتساقط عليها قطرات المطر، فرسمت غيمة تشبه والدتها وكتبت أسفلها كلمة أمي.
عنوان الكتاب
ليلى صايا
سهير خربوطلي


واقعي
الأم
الرسم