مقطع |
يتناول الكتاب حكاية الفتاة شامة التي لا تحب الدراسة وتهملها دوما، وكيف استطاعت أن تحول ضعفها أهاملها للدراسة لمشروعها الأول في حياتها، وهو محاولتها لتعليم جدتها الكتابة والقراءة. ومن خلال تعلم الجدة ندور بين الجدة والحفيدة حوارات عن أجمل حديقة وهي حديقة الجدة التي تهتم وتعتني بالنباتات وتحاورها وكأن النباتات تستمع لها. ومن خلال نقطة ضعف شامة تنجح في مشروعها الأول مع الجدة، كما أنها تفوز بجائزة أجمل لوحة حيث أن شامة موهوبة بالرسم. وبذلك تستطيع النجاح والتفوق في مجالات أخرى، وهذا ما يشجعها أكثر على الاهتمام بدراستها. |