| مقطع |
يعتبر هذا الكتاب مختلفا وذلك لأنه يجمع بين طبيعة كتب تسجيل الذكريات والصور وبين أحداث قصة الكتاب الذي تاه، ويبحث عن طريق العودة لصاحب الكتاب. وخلال عودته يقابل بعض الأشياء كساعة الحائط، وعلبة ألوان، وعلاّقة للمفاتيح، يرشدونه في الوصول للطريق الصحيح. ومع كل واحد نجد ذكريات رسمت أو كتبت أو صوراً لصاحب الكتاب تحكي لنا الذكريات.
فالكتاب يحتوي على قصة يمكن قراءتها ومتابعة أحداثها بتشويق، وتتخللها تعليمات تعتبر جزءاً منها. هذه التعليمات تتطلب من القارئ القيام بقص صور وتحجيمها وإلصاقها في الأماكن المخصصة لهاـ والمشار إليها في صفحات الكتاب.
|