مقطع تحكي هذه القصة أن سامح استشهد ثمناً لوطنيته وإخلاصه لمبادئه، وهوما زال طالباً في الكلية الحربية، ونهى مغسولة بالدموع والحزن الذي جعلها وراء الغيوم بين النجوم بعيداً عن الأرض، حتى عثرت خالتها على دفتر يخص سامح فأخذته إلى نهى، وهذا الدفتر جعل نهى أن تفكر في خدمة وطنها فتكمل تعليمها وتصبح معلمة للصغار، وستظل صورة سامح مرسومة في أعماقها وأنها مرتبطة به بشكل أو بآخر.
عنوان الكتاب
لينا كيلاني


مكتبتي
لا يوجد بيانات