مقطع تحكي القصة أنه قد دخل فعل الأمر إلى الحديقة فوجد أن شخصا ما قد أتلف الأزهار، وكان في الحديقة شخص غريب واسم، فسأل فعل الأمر عمن فعل ذلك بالأزهار، فرد الغريب بأن الاسم هو من فعل ذلك، لكن ظهرت الصفة وبرّأت الاسم من التهمة، وكشفت عن صفات الغريب السيئة، فهرب بعيدا بعدما انكشف أمره لأنه جبان. وبعدها أقيم مهرجان للصفة والموصوف، وهو قد يكون مبتدأ أو خبرا أو فاعلا أو مفعولا به أو اسما مجرورا، والصفة تشترك مع الموصوف في الإعراب.
عنوان الكتاب
ربا شعبان
عامر سليمان مغربي


في مدينة الضاد
لا يوجد بيانات