مقطع |
تدور أحداث هذه القصة حول أهمية العلم، حيث تتحدث القصة عن الطفل سعيد الذي ذهب مع عمه إلى بيت صديقه (سالم الرفاعي) وكان يطلق على هذا البيت أو القصر " قصر الزهور والتكنولوجيا" حيث كان كل ما فيه يدل على التقدم والتكنولوجيا.
فكان الماء ينزل عندما نقول: (افتح يا سمسم.) ويتوقف عن النزول عندما نقول: (أقفل يا سمسم.) وكان الباب يفتح ويغلق من نفسه. وكان هناك راديو بأشكال وأحجام مختلفة، وآلات للتحكم الإلكتروني، وبالأخير وضع العم سالم الرفاعي العلاقة بين الزهور والتكنولوجيا حيث قال: إن الزهور تمثل الجانب الروحي للإنسان والتكنولوجيا تمثل الجانب المادي له.) وعندما يتحد هذان الجانبان فإنهما يكونان اللذان يحلق بهما الإنسان في سماء السعادة. |